الجمعة، 20 يونيو 2014


تفاجئك الروح برغبة فاحشة فى التعرى أمام أحدهم.. يغضب العقل ويقف القلب حائرا أمام إختيارها فالروح لا تخضع لقوانين أى منهما هى تختار وفقا للروح فقط.. تحاول أن تلملم عليها أطراف الثوب ولكنها تأبى إلا ان تسقط عباءة الكمال المصطنعة لتبدو أمامه عارية تدعوه للغوص فى أحشائها لإكتشاف نواقصها ومواطن ضعفها..


هناك تعليقان (2):