الثلاثاء، 28 يناير 2014

صدقنى أردت الرحيل
يوم سمعت ألحانك تعكس أشجانى
ولكن متى غادر الطفل حضن أمه ..متى أطفأ العاشق بيده ناره
لم أشأ أن أثقلك بى ..يوم إتخذت من قلبك مخبأ لى
قد كنت أسيرة عيناك ..من أخذتا بيدى فلم أرى سواك
فﻻ تلمنى إذ إهتديت بنجم كان الوحيد فى حلكة السماء
وأنا من أعيانى البحث فى أطراف صحرائى عن الضائع من أجزائى 
فكيف ﻻ أتبع نجما يهتف بإسمى
كيف ﻻ أسكن قلبا خلق لينتظرنى
شربكان فى الذنب نحن فﻻ تلمنى
لو كنت شجن ألحانك
فأنت جمال أحزانى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق