أعصابك المشدودة
كأوتار الكمان
وحبال صوتك المرخية
كحبال الزمان
خطوتك الثابتة
رغم فقدك اﻹتزان...
وصوتك اللى خان
برعشته اﻷلحان
المسرح ليه بيتقلب
لسيرك ماسخ اﻷلوان
والغنوة الباكية جواك
بتضحك الخلان
ويخون الحبل خطوتك
فتقع برا الزمان
تضحك ودموعك بتمسح
من عنيك شكل المكان
نجحت تهرب ولا
دى حالة جنان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق