فى صغرى كانت كوابيسى تنتهى دوما بأن يخذلنى صوتى تختلف اﻷحداث ولكن بالنهاية أحاول أن أستغيث فيخذلنى صوتى
فى اﻵونة اﻷخيرة
صارت تخذلنى الكلمات ولكن فى الصحو ﻻ اﻷحلام
أهرب من منتصف أى حوار أو نقاش
أرفع سماعة الهاتف ثم أضعها قبل أن أجرى اﻹتصال أكتب كلمات وأمسحها عدة مرات
أحكى نصف حكاية أسأل نصف سؤال وﻻ يعنينى جواب
أضاقت الكلمات من كثرة ما حملناها فهربت
أم صار ما بنفوسنا أكبر من الكلمات
أتناقص كلماتنا علامة نضج أم هم الصغار بداخلنا يستغيثون بلا صوت
فى اﻵونة اﻷخيرة
صارت تخذلنى الكلمات ولكن فى الصحو ﻻ اﻷحلام
أهرب من منتصف أى حوار أو نقاش
أرفع سماعة الهاتف ثم أضعها قبل أن أجرى اﻹتصال أكتب كلمات وأمسحها عدة مرات
أحكى نصف حكاية أسأل نصف سؤال وﻻ يعنينى جواب
أضاقت الكلمات من كثرة ما حملناها فهربت
أم صار ما بنفوسنا أكبر من الكلمات
أتناقص كلماتنا علامة نضج أم هم الصغار بداخلنا يستغيثون بلا صوت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق