الثلاثاء، 15 يوليو 2014

وأنا أريدك قربى عندما أحتاجك.. أريدك أن تسمع نداء قلبى قبل أن يهمس به.. هكذا أنا.. إن لم يأت بك شوقى إليك جرفنى بعيدا عنك.. كتيار عاص يلقى بى إلى جزيرة موحشة من الحنين إليك.. أسجن طيفك بين سطور شوق غاضبة.. أزرعها فى زجاجات على شواطئ راحلة.. فاقرأ رساﻻتى فى عينى قبل أن تدفنها رمال الصمت..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق